
قدرة فرد نهضة وطن

“تجمع أبناء دير الزور – تآزر” هو كيان اجتماعي وتنموي يضم مئات الأكاديميين من أصحاب الخبرة، النزاهة، والتأثير في مختلف دول العالم والوطن.

نقدم لكم افضل المشاريع هذا العام
التقرير السنوي حول الاعتقال التعسفي، الإخفاء القسري، والتعذيب خلال عام 2024″
مؤسسين تجمع تآزر

المؤسس الأول
"إيمانًا منا بأن الخير هو أساس نهضة المجتمعات، أسسنا جمعية تآزر لنكون سندًا للمحتاجين ونمد يد العون لكل من قست عليه الظروف. رؤيتنا قائمة على التكافل والتضامن، وسنواصل مسيرتنا لنحدث الأثر الإيجابي في حياة أهلنا في سوريا."

المؤسس الثاني
عندما بدأنا هذه المسيرة، كنا نحلم بمجتمع أكثر تلاحمًا، حيث لا يُترك فيه أحدٌ دون دعم. اليوم، بفضل الله ثم بفضل تبرعاتكم ومساهماتكم، نرى ثمار جهودنا في حياة الكثيرين. مستمرون معكم وبكم في طريق الخير والعطاء.

المؤسس الثالث
في كل يدٍ تُمد بالعون، وفي كل ابتسامة تُرسم على وجه محتاج، نجد رسالتنا تتحقق. جمعية تآزر ليست مجرد مؤسسة، بل هي نموذج حيّ للأمل والتعاون الإنساني. نشكركم على كونكم جزءًا من هذا العطاء.

المؤسس الرابع
ما بدأ كحلم صغير أصبح اليوم واقعًا ملموسًا بفضل الجهود المخلصة والدعم المستمر. جمعية تآزر هي جسر المحبة بين القادرين والمحتاجين، ونسعى دائمًا لتعزيز هذه الروح الإنسانية النبيلة.
الاخبار والمقالات
اراء العملاء
قصدي بأي شكل من الأشكال التفاوض حول دير الزور، بل وشرق الفرات كلها؟ إذا كانت نتيجة الأمر الواقع، فهذا باطلة ولا يمكن أن يستدعي الاختيار، الاختيار، فلا عيب فيها. إما من قبل السلطة المركزية في الشام، ونعطيها فرصة لحل السلمي، ثم إن تكاسلت في تحرير منطقتنا، فالأمر يُحال إلى أهلي المنطقة ليأخذوا زمام مبادرة في تحرير أرضهم من عصابة قنديل التي تسلّطت على العرب والكرد، بل تسلّت على كل مكونات شعبنا كما تسلّط النظام الأسدي. . البائد على الشعب السوري. هذه المقولة قالها لنا الدكتور مصطفى مسلم رحمه الله، شقيق صالح مسلم رئيس عصابة قنديل. طبعاً، والحسكة والرقة جاهزةتان معنا للتحرير، ولا نسمح لمظلوم عبدي أن نتفاوض عنا واسعاً وليأمرنا، لا يوجد أي مشرف لعبدي حيث أن نتفاوض عن شرق الفرات، لاسيما دير الزور. فسجون قصد لا تقل بشاعة عن سجون النظام، ولا يوجد أي صفة له لتمثيلنا. لذلك، يجب أن يمنع ذلك بشكل جماعي جهودنا الجماعية لتحرير شرق الفرات، ولا يمنع ذلك من العمل المتوازٍ على التنمية في غرب الفرات
وبعد سقوط النظام، لا أخفيكم خبراً، فقد عملنا مباشرة على إنشاء رابطة مجتمعية تحت اسم "رابطة العمل الوطني". صممنا شعارها وبدأتنا بكتابة النظام الداخلي للرابطة. ولكن، ومع وجود دورة وطنية تحمل اسمًا دائمًا من اسم الرابطة ومن المضمون أيضًا، أقترح دمج المشروعين سويًا تحت اسم "رابطة العمل الوطني". مجموعة من المجموعة بتأثير الحكومه المطلوبة، ومن ثم تشكيل التغيير السياسي والاجتماعي والخدمية، بالإضافة إلى مكتب الإدارة العام. حتى ينطلق كل فريق عمله بعد ذلك مع إدارة الرابطة. وبالتالي نكون قد باشَرنا العمل الجديد ونقترح مقترحات الفكرة الجديدة بأول. أرفق لكم شعار الرابطة سابقا، ومن وراء القصد.
لكي تكون مساهماتنا وأفكارنا فاعلة وذات قيمة وأثر ملموس، يجب الأخذ بعين الاعتبار النقاط التالية: ضرورة وجود قناة تواصل مباشرة مع القيادة الجديدة من خلال تعيين عناصر ارتباط فعّالة. تشكيل لجنة مختصرة للتنسيق والمتابعة بين الداخل والخارج ومكتب الارتباط لضمان الانسجام والتنظيم. وضع منهجية واضحة للعمل، بما يضمن تنسيق الجهود وفقًا لمتطلبات المرحلة الحالية. تقسيم العمل بناءً على التخصصات المطلوبة في القطاعات الرئيسية والفرعية، مثل: السياسي، الاقتصادي، الصحي، الاجتماعي، التربوي - التعليمي، الثقافي، الإعلامي، وغيرها. التأكد من أن الجهود المبذولة تحظى بتقدير واعتبار من أصحاب القرار، مما يعزز الحافز للعمل والاستمرار في العطاء.

